الصفحات

المكتب الاقليمي للجامعة الوطنية للتعليم التوجه الديمقراطي .

الأعضــاء

يتم التشغيل بواسطة Blogger.



جريدة الاتحاد الاشتراكي 
7/8/2012

ملف كوماناف يجر قيادياً بالاتحاد المغربي للشغل أمام الفرقة الوطنية

محمد الطالبي 
علمت الجريدة من مصادر مطلعة أن مصالح الفرقة الوطنية للشرطة القضائية استدعت القيادي بالاتحاد المغربي للشغل, عضو الأمانة العامة ابراهيم قرفة, للاستماع إليه في ملف قضية كوماناف التي يتابع فيها عدد من المسؤولين النافذين الكبار. وحسب مصادر مقربة من التحقيق، فإن المعني وُجهت إليه أسئلة بخصوص الإضرابات المفبركة التي عرفها ميناء طنجة المتوسطي وكيف أن الإضرابات كانت تقع في ميناء طنجة ولا تطال الموانىء الإسبانية، وأدت إلى إتلاف ممتلكات في ملكية الدولة المغربية قيمتها عدة ملايير، كما أفادت ذات المصادر بأن قرفة مطالب بالإجابة عن تصريحات إعلامية سبق وأدلى بها بخصوص هذا الملف في الأيام الماضية وكذلك علاقته بجميع الإضرابات التي عرفها القطاع وعلاقته بنقابيين يوجدون رهن الاعتقال بمعية الابراهيمي المدير الأسبق لكوماناف.
مصادر الجريدة أكدت أن لقاءات وأبحاث أجرتها الفرقة الوطنية نهاية الأسبوع الماضي مع عدد من الشهود في هذا الملف, مشيرة إلى لائحة طويلة هيأتها السلطات القضائية على هامش هذا الملف الذي فُتح قبل أسابيع ويحمل بصمات جريمة كبرى حسب التكييف الذي أجراه قاضي التحقيق في جرائم الأموال, حيث يواجه المعتقلون والمتابعون والأسماء التي سيجرها التحقيق تهما ثقيلة من قبيل التآمر مع جهات أجنبية لضرب الاقتصاد الوطني والتسبب في خسائر مادية في ميناء طنجة المتوسطي وغيرها من الجرائم التي تصل عقوبتها، حسب مصادر قضائية، إلى الإعدام والمؤبد في حالة ثبوت التهم المنسوبة.
مصادر قضائية من هيئة دفاع الأظناء، أكدت للاتحاد الاشتراكي أنها مازالت تدرس ملفات موكليها، مؤكدة عدم توصلها بالمحاضر الكاملة مرفوقة بصكوك الاتهام والحجج في هذا الباب. ويعتبر قرفة آخر المستمع إليهم في هذا الملف، إذ ستوقف العطلة القضائية لأسابيع الأبحاث إلى ما بعد العطلة

الأحداث المغربية 07 08 2012

كومناف تجرالاتحاد المغربي للشغل إلى ضيافة قاضي التحقيق بملحقة سلا

عبد الكبير اخشيشن

قد يكون الاتحاد المغربي للشغل آخر جهة يستمع إليها قاضي التحقيق بملحقة سلا عبد القادر الشنتوف قبل استفادته من العطلة القضائية لهذه السنة.
الخبر مؤكد من حيث الجهة التي استمع إليها صبيحة أمس قاضي التحقيق في إطار ملف توفيق الابراهيمي ومن معه، حيث حضر ابراهيم قرفا القيادي في الاتحاد المغربي للشغل والمكلف بمتابعة قطاع البحارة والدوكيرات بالمركزية النقابية إلى مقر المحكمة واستقبله قاضي التحقيق لللاستماع إليه كشاهد في الملف.
وبالاستماع لابراهيم قرفا يكون منحى الملف إلى حد الآن يتأرجح بين قضية الشلل الذي تهدد ميناء طنجة المتوسطي بسبب الإضرابات المتتالية التي عرفها القطاع، والذي كان من نتائجه إغلاق الشركة الجنوب إفريقية “أرور كيت” للعديد من مكاتبها، وتجميد نشاط العديد من الأرصفة، وانتقال العديد من البواخر للرسو بموانئ إسبانية بكل من مالقا والخزيرات، وبين الإضرابات المارطونية التي خاضها البحارة بشركتي كومناف فيري وكوماريت.
منسق ملف الموانئ بالأمانة العامة للاتحاد المغربي للشغل ابراهيم قرفا، وفي اجتماع مع الدوكيرات منذ اندلاع ملف توفيق الابراهيمي ومن معه، لم يستجب لمطلب التصعيد الذي نادى به الدوكيرات بعد اعتقال النقابيين، وطالب المسؤول بالتريث في انتظار انجلاء الغموض الذي يلف تفاصيل التهم الموجهة إلى النقابيين.
الاتحاد المغربي للشغل الذي باغتته الاعتقالات تأخر في الرد، وبعد مرور أيام خرج ليرد بشكل ضمني على تهمة التحريض على الإضراب والإضرار بالمصالح الداخلية للبلاد وتهديد أمنها التي وردت في بلاغ وكيل الملك بمحكمة الاستئناف بالرباط، وهي تهم خطيرة، جعلت بلاغ المركزية النقابية يحرص على التمييز بين سمو المصلحة الوطنية، واعتبار إضرابات القطاع أنها كانت تتم تحت مسؤولية الاتحاد المغربي للشغل، ولكن ليس للمس بمصلحة الاقتصاد الوطني.
وبعد تدقيق البلاغ في دفع التهمة عن نقابييه، طالب بإطلاق سراحهم، ووضع القضية فيما وصفه البلاغ في «إطارها الصحيح»، حيث استغرب عدد من النقابيين توقيت اعتقال النقابيين في الملف الحالي، بعدما سبق وأن سافرا رفقة وزير التجهيز ووزير التشغيل إلى فرنسا، للترتيب لعودة البحارة، ومباشرة بعد نجاح عملية العودة وجدوا أنفسهم في ضيافة الشرطة القضائية.
وجاء استماع قاضي التحقيق بملحقة سلا لعضو الأمانة العامة للاتحاد المغربي للشغل، بعد تحرك نقابي من الاتحاد الدولي للنقل الذي طالب بإطلاق سراح القيادي في الاتحاد المغربي للشغل والمسؤول بالمنظمة الدولية للنقل سعيد الحيرش، حيث هدد المسؤول النقابي بالاتحاد المغربي للشغل، والمعتقل ضمن المتهمين الستة في ملف توفيق الابراهيمي ومن معه بالدخول في إضراب عن الطعام ابتداء من الأسبوع الماضي.
وأورد الموقع تعليقا للأمين العام للاتحاد الدولي للنقل ديفيد كوكروفت، حول مطالبة الاتحاد السلطات المغربية بإطلاق سراح سعيد الحيرش، على اعتبار أن ما كان يقوم به يدخل في صميم العمل النقابي. وبالفعل زار وفد من الاتحاد الدولي للنقل سعيد الحيرش الأسبوع الماضي، وتمكن من إقناعه بالعدول عن قرار الإضراب عن الطعام.
بين الضغط النقابي وحضور عضو الأمانة العامة للاتحاد المغربي للشغل إلى مقر ملحقة سلا، يكون ملف الإضرابات حاضرا بقوة في تهم الملف وتفاصيله، وتخريجة الضغط النقابي تبدو، بالنسبة لمتابعين، صعبة، لتشابك التهم الموجهة إلى الموقوفين، وهو ما جعل أحد النقابيين يعجنها بمكر، ويعتبر أن تحالف الكادحين والرأسمالية تحقق في تهم هذا الملف.

الصحراء المغربية 07 08 2012

الاستماع إلى قيادي بالاتحاد المغربي للشغل كشاهد في ملف 'كوماناف'
 عزيزة أيت موسى
استمع عبد القادر الشنتوف، قاضي التحقيق لدى محكمة الاستئناف بالرباط، الملحقة باستئنافية سلا، المكلف بالتحقيق في جرائم الأموال، صباح أمس الاثنين، إلى شاهد خامس في ملف فضيحة "كوماناف" أو ما يعرف بملف "توفيق الإبراهيمي ومن معه".
وأفادت مصادر مقربة "المغربية" أن الأمر يتعلق بإبراهيم قرفة، أحد القياديين في الاتحاد المغربي للشغل، الذي مثل، صباح أمس الاثنين، أمام قاضي التحقيق للاستماع إلى شهادته بخصوص هذا الملف، على اعتبار أنه المكلف بمتابعة قطاع البحارة والدوكيرات بالمركزية النقابية.
وأشارت المصادر نفسها إلى أن الاستماع إلى قرفة، عضو الأمانة العامة للمركزية النقابية، يأتي في إطار أنه المكلف بالتنسيق في ملف الموانئ بالأمانة العامة للمركزية النقابية، بالإضافة إلى الاستماع إلى توضيحات بخصوص الإضرابات المتوالية التي خاضها البحارة بشركتي كوماناف فيري وكوماريت، ما هدد ميناء طنجة المتوسط بالشلل، وأدى إلى انتقال بعض البواخر للرسو بموانئ إسبانية. 
وتوقعت مصادرنا، كما سبق أن أشارت إلى ذلك "المغربية"، أن يكون هذا الشاهد آخر المستمع إليهم في هذا الملف، قبل أن يسفيد قاضي التحقيق من عطلته القضائية، إذ جرى الاستماع إلى أربعة شهود، أبرزهم سمير عبد المولى، العمدة السابق لمدينة طنجة، وإلى متهمين متابعين في الملف، واحد في حالة سراح والثاني في حالة اعتقال.
هذا الملف، الذي يتابع فيه 7 أشخاص، 6 في حالة اعتقال احتياطي، بينهم توفيق الإبراهيمي، المدير العام السابق للشركة وقياديون من "الاتحاد المغربي للشغل" و"الاتحاد العام للشغالين بالمغرب"، ووضع السابع تحت المراقبة القضائية، أحيل على قاضي التحقيق في يونيو الماضي، بعد متابعتهم بتهم "تكوين عصابة إجرامية، والإعداد للمس بأمن الدولة الداخلي، وإفشاء السر المهني، والتحريض على تخريب منشآت عمومية (موانئ وبواخر)، والمشاركة في ذلك، والمشاركة في عرقلة حرية العمل"، كل حسب المنسوب إليه.

الاتحاد الاشتراكي 06 08 2012

مصالح الفرقة الوطنية للشرطة القضائية تستدعي القيادي بالاتحاد المغربي للشغل وعضو الأمانة العامة إبراهيم قرفة للاستماع إليه في قضية "كوماناف" التي يتابع فيها عدد من المسؤولين النافذين الكبار٬ ومصادر مقربة من التحقيق تشير إلى أن المعني وجهت إليه أسئلة بخصوص الإضرابات المفبركة التي عرفها ميناء طنجة المتوسطي وأدت على إتلاف ممتلكات تابعة للدولة المغربية تقدر بعدة ملايير.

موقع لكم 06 08 2012

عاجل: كاتب عام الجامعة الوطنية للتعليم يستقيل من مهامه

سعيد أهمان
  
قدم يوم الاثنين 6 غشت، البشير لحسيني كاتب عام وطني للجامعة الوطنية للتعليم التابعة للاتحاد المغربي للشغل استقالته من المسؤولية احتجاجا على ما أسماه "التخريب والدمار اللذان يلحقان الجامعـة الوطنية للتعليم التي أصبحت تحت وصاية قائد الانقلاب على الشرعية" مبديا في الآن نفسه "أسفه الشديد لتقديم الاستقالة / الموقف الذي فكرت فيه منذ 6 ماي 2012 ، حتى لا أتحمل أية مسؤولية في الدمار والتخريب اللذان يلحقان الجامعـة الوطنية للتعليم التي أصبحت تحت وصاية قائد الانقلاب على الشرعية" حسبما ورد في رسالة الاستقالة التي بعثها لحسني إلى الأمين العام وأعضاء الأمانة الوطنية للاتحاد المغربي للشغل والمؤرخة في نفس اليوم.
يأتي ذلك، حسب نص استقالة لحسيني، التي توصل موقع "لكم.كوم" بنظيرة منها، إثر " تعليق عضويته وتجميد أنشطته داخل الجامعة الوطنية للتعليم بمقاطعته لاجتماعات الكتابة التنفيذية للجامعة (المنصبة، غير المنتخبة، ولا وجود لها في القانون الأساسي للجامعة) منذ يوم الأحـد 06 ماي 2012".
وزاد الكاتب العام المستقيل موضحا وفق نفس المصدر "اتضح لي بالملموس استمرار الأزمة التنظيمية المفتعلة والمدبرة والممنهجة داخل الجامعة ( بل تفاحشها وتنامي وتوسع رقعها ودوائرها ومستوياتها لتأتي على الأخضر واليابس وطنيا وجغرافيا (كان آخرها انقلاب 01 غشت 2012 ضد المكتب الشرعي لفروع الجامعة الوطنية للتعليم بســلا، وفبركة مكتب في جنح الظلام )".
وأضاف "بعد تعبيري خلال اجتماع السبت 14 يوليوز 2012 لما سمي تعسفا بالمكتب الجامعي للجامعة (بدعـة قائد الانقــلاب على الشرعية الديموقراطية، إذ لا وجود لـه بالقانون الأساسي الذي صادق عليه المؤتمر الوطني العاشر) ، بعد تعبيري عن مواقفي المبدئية الثابتة والشامخة، وتقديمي لاقتراحات عملية لتجاوز المحنة التنظيمية والوجودية للجامعة، وانسحابي من الاجتماع -المسرحية المفبرك، بعد تقديم تحفظاتي وعـدم قبولي للأمر الواقع ودفاعي عن ضرورة العودة إلى الشرعية الديموقراطية".
وأردف الكاتب العام المستقيل "غير أنه وبعد مرور ثلاثة أشهر من المحاولات والاقتراحات والاتصالات والمراسلات، وغياب الإرادة النقابية الرادعة لسياسة الأرض المحروقـة والتخريب الذي يقوده أحد النافذين في الأمانة الوطنية للاتحاد المغربي للشغل".
بالمقابل، تشبت الكاتب العام المستقيل "باستمرار ممارسة أنشطته النقابية إقليميا ومن خلال اللجنة الإدارية للجامعة باعتبارها الإطار الوحيد الشرعي المنتخب بالتوافق خلال المؤتمر الوطني العاشر للجامعة الوطنية للتعليم الذي تم عقده بالمقر المركزي للاتحاد المغربي للشغل بالدار البيضاء يومي 5 و 6 ماي 2012 ".
إلى ذلك، حمل البشير لحسيني المستقيل من مسؤولية الكتابة العامة "مسؤولية التخريب الحالي الذي أصاب ولا زال يصيب الجامعـة الوطنية للتعليم للطرف الذي دبرها ، علما أن التاريخ النقابي والاجتماعي لن يرحمـه ، بل سيحاسبـه على قتل الجامعـة وإلغائها من الأرشيف والتاريخ النقابي" حسب تعبيره.
تجدر الاشارة إلى أن الاتحاد المغربي للشغل يسير برأسين يحملان نفس الاسم "الجامعة الوطنية للتعليم"، الأول يقوده التيار الموالي لرفاق عبد الرزاق الادريسي، والثاني يقوده تيار موخاريق الأمين العام للاتحاد المغربي للشغل، وهو ما فجر صراعات في الكثير من المواقع حول من يملك أحقية تمثيل الهيئة النقابية من غيره.

0 التعليقات:

إرسال تعليق

صفحتي على الفايس بوك

ما تقييمك للموقع؟

فضائح نائب التعليم بتاونات

تطالب برحيل النائب الإقليمي UMT

إحتجاجات غير مسبوقة بتاونات

عدد الصفحات التي تمت زيارتها