الصفحات

المكتب الاقليمي للجامعة الوطنية للتعليم التوجه الديمقراطي .

الأعضــاء

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

الجامعة الوطنية للتعليم بتاونات رقم صعب في معادلة الادارة والنقابات ...اطار ممتنع رافض للتدجين والتآمر...يعي مناضلوه مسؤولياتهم النقابية في الدفاع عم قضايا نساء ورجال التعليم. 

 ولعل النضالات الميدانية للجامعة الوطنية للتعليم طيلة الست سنوات الماضية ورفضها لكل الاغراءات...وعدم انحنائها أمام التعسفات واستهداف المناضلين  واصرارها على فضح الفساد والمفسدين ... كل هدا كانت له نتائج ملموسة :اقالة رئيس مصلحة الموارد البشرية - مصلحة الشؤون التربوية - مصلحة البناءات...وصولا الى طرح مشاكل الاقليم على طاولة وزير التربية في سابقة أشعلت النيران في معسكر الخصوم.
فادا كانت الجامعة قد شدت الرحال الى العاصمة للاحتجاج لدى الوزير على التلاعبات والفضائح التي تحفل بها سجلات المسؤولين الاقليميين , فان النقابات الأخرى التي طالبت هي الأخرى بلقاء قد سافرت لتقديم شهادة زور على واقع القطاع ولتزين بشاعته وتبرئ الفاسدين من كل مسؤولية , مقابل استفادة هنا وأخرى هناك.
هدا هو الفارق بيننا وهنا ينبغي أن تفتح عيونهم فاليهم والى الدين صيروا مأساة الشغيلة التعليمية بضاعة وحددوا لها ثمنا في سوق النخاسة .........
الى الدين هم في حاجة لحافز كي يفتحوا عيونهم على الوضع التعليمي بتاونات ...أو يحتاجون الى ارادة قوية وشجاعة الأبطال ليعترفوا بهدا الوضع الدي هو صنعة أفعالهم وقراراتهم ...الى الدين استهدفوا أمل الصغار في الخروج من دائرة نسب الأمية ...الدين اغتالوا وطنا كاملا من خلال تكريسهم للأمية والمشاركة في تدمير القيمة العلمية للمدرسة العمومية ...الى هؤلاء ان يسمعوا هدير صوت الفضح قادم...يزيح الأوهام ... ويكشف الحقائق.





0 التعليقات:

إرسال تعليق

صفحتي على الفايس بوك

ما تقييمك للموقع؟

فضائح نائب التعليم بتاونات

تطالب برحيل النائب الإقليمي UMT

إحتجاجات غير مسبوقة بتاونات

عدد الصفحات التي تمت زيارتها