المواضيع الأكثر مشاهدة
 |
| Ajouter une légende |
لم يكن أمام مناضلي ومناضلات الجامعة الوطنية للتعليم بتاونات خيار غير خيار مواجهة مخططات النيابة التعليمية التي تستهدف القضاء على معالم المدرسة العمومية وتكريس الجهل والأمية من خلال التلاعب بالحركة المحلية والعبث فيما يسمى اعادة الانتشار .
 |
| Ajouter une légende |
في الوقت الدي شكلت النيابة التعليمية تحالفها الهجين مع النقابات الطفيلية والعناصر المسخرة للدعاية والترويج للمغالطات من أجل التشويش على الرأي العام المحلي المتتبع للواقع التعليمي بالاقليم ...واجه مناضلو ومناضلات الجامعة بتاونات هدا التآمر على الشغيلة التعليمية وفضحوا الاختلالات والفساد المنتشر في أروقة الادارة ...مستنكرين صمت الجهات المسؤولة على التدبير العشوائي والتسيير المزاجي الدي أوصل الشأن التعليمي بالاقليم الى مستويات متدنية .
 |
| Ajouter une légende |
وبروح انتقامية تفتقر الى أبسط مقومات التدبير الاداري عمدت النيابة التعليمية بالاقليم الى الرد على موجة الاحتجاجات المتنامية التي شارك فيها الجمعية المغربية لحقوق الانسان والتلاميد مرفوقين بأولياء أمورهم ... لقد استهدفت القرارات اللاقانونية والعشوائية مناضلي الجامعة الوطنية للتعليم وعلى رأسهم أعضاء المكتب الاقليمي الدين رفضوا كل أشكال الاغراء ومحاولات التدجين والتصالح مع الفساد .
 |
| Ajouter une légende |
 |
| Ajouter une légende |
 |
| Ajouter une légende |
فالمؤسسات التعليمية بالاقليم تنعدم فيها شروط السلامة البدنية للعاملين والمتواجدين بها ... بنية تحتية مهترئة يقابلها اصرار النيابة على استمرار العمل بها من دون ابداء أي رغبة في اصلاحها .
 |
| Ajouter une légende |
وبعد الانقلاب على الشرعية داخل الاتحاد والجامعة تنفس الفاسدون الصعداء خصوصا مع توصلهم برسائل من مهندس البيروقراطية الفاسدة بن عرفة تقصي المكتب الاقليمي الشرعي وتزكي عناصر مشبوهة تميل الى الفساد الاداري وتنتعش في مستنقعة وتبارك القرارات الادارية الحاطة من كرامة نساء ورجال التعليم .
لكن شرعية الديموقراطيين مستمدة من نضالهم الميداني ومن علاقتهم مع الشغيلة التعليمية التي تتميز بالشفافية والوضوح .
فمهما كثر الخصوم ومهما تنوعت أساليب دعايتهم الوقحة فنحن لم ولن ننكسر قاومنا الفساد والمفسدين فضحنا ارتجالية المتلاعبين ... وبالتأكيد سننتصر ...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
صفحتي على الفايس بوك
إشترك معنا
المشاركات
تعليقات
0 التعليقات:
إرسال تعليق