المكتب الاقليمي للجامعة الوطنية للتعليم التوجه الديمقراطي .
القائمة
الأعضــاء
المواضيع الأكثر مشاهدة
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
نيابة تاونات تصدر بيان حقيقة تكدب فيه مزاعم الجامعة الوطنية لموظفي التعليم بشأن فضيحة الحركة الانتقالية الوطنية..فهل هدا يعني انطلاق حملة التراشق بالبيانات ...وبداية نهاية عهد التحالفات.
8:42 م |
تعديل الرسالة
على إثر ما تم نشره ببعض المواقع الالكترونية، ونسب للمكتب الإقليمي للجامعة الوطنية لموظفي التعليم بتاونات، بشأن ما أسموه "اختلالات كبيرة في نتائج الحركة الوطنية الانتقالية..."، ونظرا لما حمله المقال من مغالطات وادعاءات واهية وتنويرا للرأي العام المحلي والوطني، تتشرف النيابة الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بتاونات بتقديم التوضيحات التالية:
تم مسك 2384 طلبا للمشاركة في الحركة الوطنية الانتقالية لنساء ورجال التعليم بالأسلاك التعليمية الثلاثة بالإقليم بحيث يتضمن كل طلب، بالإضافة إلى معلومات عامة، حوالي عشرة رموز وكل رمز يتركب من ثمانية أحرف وأرقام لتصل في النهاية إلى ما يزيد عن 26000 رمز في فترة وجيزة احتراما للجدولة الزمنية المحددة لهذه العملية. وقد تم تسجيل خطأ في مسك رمزين إثنين فقط تمت معالجتهما محليا بطلب من المعنيين بالأمر وبتنسيق مع الجهات المتدخلة، فيما تم توجيه سبعة طعون في النتيجة (04 ابتدائي، 01 إعدادي و02 تأهيلي) بحكم طبيعتها إلى الجهات المختصة مركزيا.
و إذ تقدم النيابة الإقليمية هذه التوضيحات، تؤكد أن العملية بوشرت بكامل المسؤولية والضبط على غرار باقي العمليات المهمة والحساسة، وانسجاما مع مبدأ الشفافية والوضوح ورغم الكم الهائل من الطلبات حرصت النيابة على تقديم كل المعلومات الشافية ومعالجة كل الحالات الخاصة وفق النصوص القانونية الجاري بها العمل، وفي إبانها بالتواصل المباشر والتشاور ، كما مكنت كل من عبر عن رغبته في نسخ من طلبات المشاركة ؛
ومما يؤسف له،أن ما أثير بالمقال المذكور فهو مجانب للصواب ويدخل في باب المغالطات للتشويش على قيمة المجهودات المبذولة من طرف النيابة الإقليمية خدمة لمصالح رجال ونساء التعليم بالإقليم، ومحاولة لزرع البلبلة والفتنة، عن طريق التمويه والتعويم والمزايدة والتحامل المجاني.كما تدعو كافة رجال ونساء التعليم بالإقليم إلى التحلي باليقظة وعدم الانسياق وراء الإشاعات المغرضة.
تم مسك 2384 طلبا للمشاركة في الحركة الوطنية الانتقالية لنساء ورجال التعليم بالأسلاك التعليمية الثلاثة بالإقليم بحيث يتضمن كل طلب، بالإضافة إلى معلومات عامة، حوالي عشرة رموز وكل رمز يتركب من ثمانية أحرف وأرقام لتصل في النهاية إلى ما يزيد عن 26000 رمز في فترة وجيزة احتراما للجدولة الزمنية المحددة لهذه العملية. وقد تم تسجيل خطأ في مسك رمزين إثنين فقط تمت معالجتهما محليا بطلب من المعنيين بالأمر وبتنسيق مع الجهات المتدخلة، فيما تم توجيه سبعة طعون في النتيجة (04 ابتدائي، 01 إعدادي و02 تأهيلي) بحكم طبيعتها إلى الجهات المختصة مركزيا.
و إذ تقدم النيابة الإقليمية هذه التوضيحات، تؤكد أن العملية بوشرت بكامل المسؤولية والضبط على غرار باقي العمليات المهمة والحساسة، وانسجاما مع مبدأ الشفافية والوضوح ورغم الكم الهائل من الطلبات حرصت النيابة على تقديم كل المعلومات الشافية ومعالجة كل الحالات الخاصة وفق النصوص القانونية الجاري بها العمل، وفي إبانها بالتواصل المباشر والتشاور ، كما مكنت كل من عبر عن رغبته في نسخ من طلبات المشاركة ؛
ومما يؤسف له،أن ما أثير بالمقال المذكور فهو مجانب للصواب ويدخل في باب المغالطات للتشويش على قيمة المجهودات المبذولة من طرف النيابة الإقليمية خدمة لمصالح رجال ونساء التعليم بالإقليم، ومحاولة لزرع البلبلة والفتنة، عن طريق التمويه والتعويم والمزايدة والتحامل المجاني.كما تدعو كافة رجال ونساء التعليم بالإقليم إلى التحلي باليقظة وعدم الانسياق وراء الإشاعات المغرضة.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق