الصفحات

المكتب الاقليمي للجامعة الوطنية للتعليم التوجه الديمقراطي .

الأعضــاء

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

مواجهات عنيفة بين القوات العمومية وسكان دوار بتسلطانت نواحي مراكش

عرف دوار" الحركات " بجماعة تسلطانت نواحي مدينة مراكش، حراكا شعبيا ومظاهرات عنيفة أدت إلى اغلاق الطريق الرابطة بين منطقة أوريكا السياحية ومراكش، ومواجهات اتسمت باستعراض القوة بين الطرفين القوات العمومية والدرك الملكي من جهة وساكنة الدوار من جهة ثانية، استعملت خلالها الحجارة والهروات والمطادرة والتعنيف والركل.

وعلمت " هبة بريس " من مصادر مؤكدة أنه تم اعتقال 4 أشخاص فيما أصيب 6 أخرون بجروح متفاوتة الخطورة ، بسبب خروجهم في مسيرة احتجاجية نحو مقر الإقامة الملكية بالمشور بمراكش.

وقد تم قطع الطريق الرابطة بين مراكش ومنطقة أوريكا عبر منقطة تسلطانت من اجل قطع الطريق على المحتجين الذين يتهمون فيها أعوان السلطة بالرشوة.

وترجع أسباب اندلاع المواجهات بين ساكنة الدوار والقوات العمومية المنطقة التي عرفت حالة استنفار قصوى من الساعات لصباح يوم الخميس 28 يونيو 2012 في صفوف القوات العمومية بمنع السلطات المحلية من تنفيذ قرار الهدم الصادر ضد ازيد من 80 منزلا عشوائيا، حيث أقدمت السلطات على هدم 50 منزلا من مجموع هذا العدد.

وشهدت المنطقة انزلا امنيا مكثفا حيث تم الاستعانة على رجال الدرك والقوات المساعدة من المدن المجاورة بنجرير وقلعة السراغنة بصورة غير مسبوقة.

‏Photo : مواجهات عنيفة بين القوات العمومية وسكان دوار بتسلطانت نواحي مراكش


عرف دوار" الحركات " بجماعة تسلطانت نواحي مدينة مراكش، حراكا شعبيا ومظاهرات عنيفة أدت إلى اغلاق الطريق الرابطة بين منطقة أوريكا السياحية ومراكش، ومواجهات اتسمت باستعراض القوة بين الطرفين القوات العمومية والدرك الملكي من جهة وساكنة الدوار من جهة ثانية، استعملت خلالها الحجارة والهروات والمطادرة والتعنيف والركل.

وعلمت " هبة بريس " من مصادر مؤكدة أنه تم اعتقال 4 أشخاص فيما أصيب 6 أخرون بجروح متفاوتة الخطورة ، بسبب خروجهم في مسيرة احتجاجية نحو مقر الإقامة الملكية بالمشور بمراكش.

وقد تم قطع الطريق الرابطة بين مراكش ومنطقة أوريكا عبر منقطة تسلطانت من اجل قطع الطريق على المحتجين الذين يتهمون فيها أعوان السلطة بالرشوة.

وترجع أسباب اندلاع المواجهات بين ساكنة الدوار والقوات العمومية المنطقة التي عرفت حالة استنفار قصوى من الساعات لصباح يوم الخميس 28 يونيو 2012 في صفوف القوات العمومية بمنع السلطات المحلية من تنفيذ قرار الهدم الصادر ضد ازيد من 80 منزلا عشوائيا، حيث أقدمت السلطات على هدم 50 منزلا من مجموع هذا العدد.

وشهدت المنطقة انزلا امنيا مكثفا حيث تم الاستعانة على رجال الدرك والقوات المساعدة من المدن المجاورة بنجرير وقلعة السراغنة بصورة غير مسبوقة.‏

0 التعليقات:

إرسال تعليق

صفحتي على الفايس بوك

ما تقييمك للموقع؟

فضائح نائب التعليم بتاونات

تطالب برحيل النائب الإقليمي UMT

إحتجاجات غير مسبوقة بتاونات

عدد الصفحات التي تمت زيارتها