الصفحات

المكتب الاقليمي للجامعة الوطنية للتعليم التوجه الديمقراطي .

الأعضــاء

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

من اعتصام المجلس الاقليمي للجامعة الوطنية للتعليم بتاونات داخل مقر النيابة احتجاجا على الاقصاء والانحياز للصف البيروقراطي 
ظلت نيابة التعليم طيلة الأربع سنوات الأخيرة على الأقل من زمن تحمل النائب الاقليمي المنتهية مهامه لمسؤولية الاشراف على القطاع تعج بالاختلالات والتجاوزات في ظل صمت رهيب وغياب أدنى مراقبة نقابية صريحة ووازنة للشأن التعليمي.
هدا الغياب الدي لم يكن يفسره سوى ارتماء النقابات في حضن النيابة واستفادتها من الأوضاع المختلة بتحقيق مصالح خاصة لا تراعى فيها شروط الشفافية والعمل النقابي النزيه.
جانب من وقفة احتجاجية للجامعة الوطنية للتعليم أمام النيابة احتجاجا على التكليفات المشبوهة.

اعتصام المكتب الاقليمي  للجامعة الوطنية للتعليم داخل النيابة احتجاجا على القرارات الانتقامية للنائب في حق مناضلي الجامعة 

اختلال وسوء تدبير الشأن التعليمي بالاقليم خلق موجة من الاحتجاجات.
ورغم كل ما تم التخطيط له داخل أروقة النيابة التعليمية من مؤامرات لصد هجمات الجامعة الوطنية للتعليم والتشكيك في مصداقية نضالاتها عبر ترويج جملة من الأكاديب والمغالطات وتكليف أقلام لاعادة ترتيب أجزاء الحقل التعليمي الدي ازداد   قتامة وسوءا...رغم كل الوسائل المعلنة والخفية المسخرة لاطفاء لهيب الاحتجاجات فان نضالات الجامعة الوطنية للتعليم والشغيلة الرافضة للفساد فاقت كل التوقعات وأثبتت أن ارادة

التغيير أقوى وأكبر من ارادة الفساد والمتواطئين معه حيث عرفت المواسم الدراسية الأخيرة سلسلة احتجاجات واضرابات واعتصامات بطولية وصلت في بعض المحطات 142 يوما *أساتدة سد الخصاص *

وفيما يشبه الانفراج للادارة وللنائب تحديدا وأمام فشل التحالف الهجين مع النقابات المستفيدة انحاز المسؤول الاقليمي لجهة الفاسد النقابي  معلنا اقصاءه للصف الديمقراطي وللمكتب الاقليمي الشرعي. 











0 التعليقات:

إرسال تعليق

صفحتي على الفايس بوك

ما تقييمك للموقع؟

فضائح نائب التعليم بتاونات

تطالب برحيل النائب الإقليمي UMT

إحتجاجات غير مسبوقة بتاونات

عدد الصفحات التي تمت زيارتها