بالرغم من الحصار الدي فرضته البيروقراطية المتعفنة والمتنفدة في الاتحاد المغربي للشغل على الفعل النقابي الديموقراطي والممارسة المبدئية للدفاع عن هموم وانشغالات الطبقة العاملة المغربية....بالرغم من طرد المناضلين الشرفاء واغلاق باب المقر المركزي بالبيضاء أمام الفروع الوطنية يوم 24 مارس 2012...بالرغم من اعلان البيروقراطية عن خدمتها للأجندة المخزنية وضربها لعمق النضالات الجماهيرية ...بالرغم من كل هدا كان اصرار المناضلين على انجاح المحطة الثانية على درب النضال ضد الفساد قويا ...اصرار على عقد الملتقى الوطني الثاني لفروع وفئات الجامعة الوطنية للتعليم ...الدي تم بمقر الحزب الاشتراكي الموحد وعرف حضور أزيد من 100 فرع و12 لفئة اضافة الى قطاع التعليم العالي وأعضاء اللجان الثنائية.والعديد من المناضلين الديموقراطيين من قطاعات أخرى داخل الاتحاد المغربي للشغل.
المشاركات
0 التعليقات:
إرسال تعليق